Durooos chapter 1
١. لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ – مَا هُمَا ؟
= إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ.
٢. مَا مَعْنَى زِيَادَةٌ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ؟
= النَّظَرُ إِلَى وَجْهِ اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ
كَلَّا إِنَّهُم عَن رَبِّهِم يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ - كَيْفَ تَكُونَ هَذِهِ دَلِيلاً لِرُؤْيَة المُؤْمِنِينَ الله تَعَالَى ؟
= مَا حَجَبَ أَعْدَاءَهُ عَنْهُ فِي حَالِ الْغَضَبِ إِلَّا لِيَرَاهُ أَوْلِيَاؤُهُ فِي حَالِ الرِّضَا.
٤. أدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةٌ - مَنْ هُوَ؟
= لَمَنْ يَنْظُرُ إِلَى جِنَانِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَنَعِيمِهِ وَخَدَمِهِ وَسُرُرِهِ مَسِيرَةَ أَلْفَ سَنَة
ه. مَاذَا يَقُولُ اللَّهُ إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ؟
= تُرِيدُونَ شَيْئًا أَزِيدُكُمْ.
DUROOS Chapter 2
۱) نجيب
١. ۱. عمَادُ الدِّينِ - مَاهُوَ؟
= عماد الدين الفقة.
٢. سَهْلَ اللَّهُ لَهُ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ - لمن ؟
= لِمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا.
.٣ أَشَدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ مِنْ أَلْفِ عَابِدِ - من؟
= وَاحِدٌ أَشَدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ مِنْ أَلْفِ عَابد.
٤. إِمَامُ الْعَمَلِ - مَا هُوَ؟
= - العلم
.٥. يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ - الحكمة ما هي ؟
= الْعِلْمُ وَالْفِقْهُ.
نُكَمل
١ . مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقَهْهُ فِي الدِّينِ.
.٢. يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ.
CHAPTER 3
١ . فِي رِوَايَةِ أَبِي هُرَيْرَةَ (ر) خَمْسٌ مِنَ الْفِطْرَةِ وَفِي رِوَايَةِ عَائِشَةَ (ر) عَشْرٌ مِنَ الْفِطْرَةِ - مَا هِيَ الْخَمْسُ الزَّائِدُ فِي رِوَايَةٍ عَائِشَةَ (ر) ؟
إِعْفَاءُ اللَّحْيَةِ وَالسِّوَاكُ وَاسْتِنْشَاقُ الْمَاءِ وَغَسْلُ الْبَرَاجِمِ وَالْمَضْمَضَةُ.
٢ حَلْقُ الْعَانَة سُنَّةٌ - مَتَى تُحْلَقُ ؟
= إِذَا طَالَ حُلِقَ.
٣. الْفِطْرَةُ فِي الْإِصْطِلاحِ مَا هِيَ؟
- إِسْتِعْدَادٌ لِإِصَابَةِ الْحُكْمِ وَالتَّمْيِيزِ بَيْنَ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ.
٤. مَتَى قَالَ جِبْرِيلُ اخْتَرْتَ الْفِطْرَةَ ؟
= حينَ إِخْتَرَى النَّبِيُّ اللَّبَنَ فِي الْمِعْرَاجِ.
٦. مَنْ قَالَ: عَلِمْتُ أَنَّ السُّنَّةَ النَّتْفُ وَلَكِنْ لَا أَقْوَى عَلَى الْوَجَع؟
= الشَّافِعِيُّ.
٢ . مَا كَانَ وَاجِبًا مِنْ خِصَالِ الْفِطْرَةِ؟
= اَلْخِتَانُ.
CHAPTER 4
۱) نُجيب:
١ . الْحِلْمُ - مَاهُوَ ؟
= التَّأَنِّي وَالسُّكُونُ وَالصَّبْرُ مَعَ الْقُدْرَةِ وَالْقُوَّة.
٢ . مِنْ أَخْلَاقِ - مَنْ الْحِلْمُ؟
= مِنْ أَخْلَاقِ الْكِرَامِ الْأَفَاضِلِ.
٣. الْجَنَّةُ أُعِدَّتْ لِمَنْ؟
٥. الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ يَكُونُ حَوَلِيٍّ حَمِيمٌ - بِمَ ؟
= ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيّ حَمِيمٌ.
٦. مَاذَا قَالَ ﷺ لأَشَجِّ عَبْدِ قَيْسٍ؟
= اِنَّ فِيكَ خَصْلَتَيْن يُحِبُّهُمَا اللَّهُ الْحِلْمُ وَالآنَاةُ .
٧. مَاذَا قَالَ ﷺ لِمَنْ قَالَ: أَوْصِنِي؟
= قَالَ لَا تَغْضَبْ
Duroos chapter 7
١) نُجيب:
١ . مَتَى خَلَقَ اللَّهُ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ؟
= قَبْلَ الْخَلْقِ.
.٢ إِتَّفَقَ أَهْلُ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ - عَلَامَ؟
- عَلَى أَنَّ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ مَوْجُودَتَانِ الآنَ.
٣. بِمَاذَا حُفَّتِ الْجَنَّةُ؟
= حُفَّتْ بِالْمَكَارِهِ
٤. بِمَاذَا حُفَّتِ النَّارُ؟
= حُفَّتْ بِالشَّهَوَاتِ.
.١ أدلَّةً كَوْنِ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ مَخْلُوقَتَيْن؟
- الآية ١٣٣ في آل عمرَانَ وَالْحَديث رواه الترمذي واحْمَدُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ.
٢. مَا فَعَلَ اللهُ بَعْدَ خَلْقَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ؟
لَمَّا خَلَقَ اللهُ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ حَفَّتِ الْجَنَّةُ بِالْمَكَارِهِ وَحَفَّتِ النَّارُ بِالشَّهَوَاتِ.
Lisan chapter 5
أجب:
١. الْعِلَلُ التِّسْعُ - مَاهِي؟
= وَزْنُ الْفِعْلِ وَالتَّرْكِيبُ وَالْعُجْمَةُ وَالتَّعْرِيفُ وَالْعَدْلُ وَالْوَصْفُ وَالْجَمْعُ عَلَى وَزْنِ مَفَاعِلَ أَوْ مَفَاعِيلَ وَزِيَادَةُ الْأَلِفِ وَالنُّونِ وَالتَّأْنيث.
۲ عِلَّتَانِ تَقُومَانِ مَقَامَ عِلَّتَيْنِ - مَاهُمَا ؟
= الْجَمْعُ وَأَلِفَا التَّأْنِيثِ
إِكْتَشَفْ الْعِلَلَ مِمَّا يَأْتِي :
١. مَسَاجِدُ : كَوْنُهُ جَمْعًا عَلَى وَزْنِ مَفَاعِلَ
٢ صَحْرَاءُ : أَلفُ التَّأْنيث الْمَمْدُودَةُ
٣. سَلْمَانُ : الْعَلَمِيَّةُ وَزِيَادَةُ الْأَلِفِ وَالنُّونِ
٤. سُلَيْمَانُ : الْعَلَميَّةُ وَالْعُجْمَةُ
كمل
فَاعْدِلْ صِفْ أَنِّثْ عَرِّفِ اعْجَمْ إِجْمَعِ : رَكِّبْ وَزِدْ وَالْفِعْلَ زِنْهُ تَمْنَعِ